المحاولات مستمرة.. والمفاوضون الأمريكيون والصينيون يناقشون القضايا الأساسية
المحاولات مستمرة.. والمفاوضون الأمريكيون والصينيون يناقشون القضايا الأساسية
2019-11-26
• محدّث
صرحت وزارة التجارة الصينية إن كبار المفاوضين التجاريين من الصين والولايات المتحدة تحدثوا هاتفياً، اليوم، في محاولة جديدة من الجانبين لإتمام "المرحلة الأولى" من الاتفاق المبدئي في الحرب التجارية المستمرة منذ 16 شهرًا.
وتحدث كل من نائب رئيس مجلس الدولة الصيني "ليو هي" وممثل التجارة الأمريكي "روبرت لايتيزر" ووزير الخزانة الأمريكي "ستيفن منوشين" عن القضايا المتعلقة بالمرحلة الأولى من الاتفاق ووافقوا على استمرار التواصل فيما بينهم.
كما ناقشوا "القضايا الأساسية المثيرة للقلق" وتوصلوا إلى "تفاهم مشترك حول حل المشكلات المتعلقة بالنزاع".
وكان من المتوقع الانتهاء من المرحلة الأولى من الصفقة في نوفمبر، لكن بعض المصادر المقربة من البيت الأبيض قالوا إنها قد تتأجل إلى العام القادم، إذ تضغط بكين لإزالة المزيد من التعريفات الجمركية المفروضة عليها بينما تضغط واشنطن للحصول على مطالبها الخاصة.
ويرى المسؤولون والمشرعون وخبراء التجارة إن التوصل إلى "المرحلة الثانية" من الاتفاق التجاري قلت فرصه الآن وأصبح أقل ترجيحاً للحدوث.
وجاءت المكالمة الهاتفية وسط تصاعد التوترات على جبهات مختلفة بين بكين وواشنطن، إذ قالت الصين يوم الثلاثاء إنها استدعت السفير الأمريكي تيري برانستاد يوم الاثنين للاحتجاج على تمرير قانون الكونغرس الأمريكي لحقوق الإنسان والديمقراطية في هونج كونج.
وقالت وزارة الخارجية الصينية إن التشريع يرقى إلى مستوى التدخل في شؤون الصين الداخلية.
ومن الجدير بالذكر، شارك في المكالمة الهاتفية وزير التجارة تشونغ شان ومحافظ البنك المركزي يي قانغ ونائب رئيس مخطط الدولة نينغ جيزه.
#EURUSD
تحديث جديد لليورو دولار ,مازلنا مع صعود اليورو دولار من المنطقة
التي أشرنا إليها الأسبوع الماضي ونتوقع الصعود لنصل
الى 1.1109 - 1.1192 أما في حال إغلاق شمعة 4 ساعات أسفل مستوى 1.0981
ربما يزداد الوضع تعقيداً وانفراجه في الوقت ذاته فمنذ يوم أمس بعد ان تم الاعلان عن ان المفاوضات بين الجانبين الروسي و الأوكراني أظهرت أنفراجاً ووصفت بالإيجابية لحل الأزمة الحالية, أصدر اليوم الكرملين تصريحاً يشير إلى أنه: مازال هنالك الكثير حتى الأن في…
بعد شهر من غزو روسيا لأوكرانيا، لا تزال أسواق النفط متقلبة أكثر من أي وقت مضى، مع القليل من الوضوح بشأن كيفية تأثير العقوبات على إنتاج الخام الروسي وكذلك الطلب العالمي على النفط.
تعرضت أسواق النفط لضغوط كبيرة بسبب زيادة الطلب وانخفاض العرض. يبدو أن OPEC+ غير قادرة أو غير راغبة في تحقيق أهداف الإنتاج التي فرضتها على نفسها وتصر على الحد من زيادات الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يومياً على الرغم من ارتفاع الأسعار.
لا يزال الوباء يضر بالنشاط الاقتصادي في الصين، وتضرب الحرب في أوكرانيا الاقتصاد الأوروبي بأكمله، وتهدد جهود الاحتياطي الفيدرالي للسيطرة على التضخم بحدوث ركود.