البنك المركزي التركي يُبقي معدلات الفائدة كما هي عند 24%

سجلت الأسهم الأمريكية أسوأ نصف أول من العام منذ أكثر من 50 عامًا، بعد الانهيار الناجم عن محاولة الاحتياطي الفيدرالي لكبح التضخم وتزايد المخاوف بشأن الركود

يريد باول هبوطًا سلسًا للتضخم، كما فعل جرينسبان في 1994. لكن يبدو أنه سيحصل على هبوط صعب وقاسي

انتهى عصر الأموال الرخيصة في زمن كورونا، فمن خائف من تشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسات؟ على ما يبدو ليس المستثمرين في سوق الأسهم. وسبب ارتفاع الأسهم الأمريكية هو أن الأسهم عادة ما تعكس الأفضل بالنسبة للاقتصاد. ورفع أسعار الفائدة في الوقت الحالي هو الأفضل للاقتصاد. كما يشعر المستثمرون بالراحة أخيرًا لأن الاحتياطي الفيدرالي بدء في اتخاذ إجراءات لمحاربة التضخم.

أربعاء حاسم، تترقبه الأسواق المالية على نطاق واسع، الليلة عظيمة بها الكثير من التقلب وستظهر لنا خفايا أكبر اقتصاد عالمــــــي!! فماذا سيحدّث؟!  على الترتيب: ستكون مع أرقام الفائدة الأمريكية، الساعة 08:00م بتوقيت القاهرة، ويليها حديث محافظ البنك جيروم…

هل ستوقف البنوك ما بداته الآن؟ هكذا مرة واحدة؟ بعد عام من مواجهة هي الأشرس في وجهه التضخم منذ زمن؟!  وهل إذا أوقفوا ما بدأوه الآن في حربهم ضد التضخم؟ هل سيتنامى التضخم من الناحية المقابلة؟ البنوك الآن في مأزق، فماذا سيحدّث؟!  بدء اللعنة!!  عندما…

يثير انهيار بنك سيليكون فالـــي، حالة من عدم اليقين بالنسبة للبنك المركزي الأوروبي الذي يأمل في رفع أسعار الفائدة في حرّبه ضد التضخم!! فكيف تأثرت القارة العجوز بالصدوع الأمريكية؟ وما أهم ما ننتظره؟!  الفائدة الأوروبية!!  يوم الخميس 16 مارس تترقب…