دافع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إستراتيجيته ونهجه في المفاوضات التجارية مع الصين، وقال أنه سيستمر في إتباعها.
كما قال ترامب في مؤتمر صحفي عقده في قمة مجموعة السبعة، إنه لا يشعر بالقلق من أن موقفه شديد التقلب مع الصين سيشكل عائقًا أمام استقرار الاقتصاد العالمي.
وصرح للصحفيين: "آسف! هذه هي الطريقة التي أتفاوض بها". وتابع، "لقد حققت هذه الطريقة نجاحًا جيدًا معي على مر السنين. وهي جيدة جدًا بالنسبة للبلاد."
كما ذكر ترامب إن الصين طلبت من الولايات المتحدة استئناف المفاوضات التجارية بعد مكالمات هاتفية رفيعة المستوى، ولكنه لم يذكر التفاصيل.
كما أشاد بالرئيس شي جين بينغ باعتباره "قائدًا عظيمًا ورجلًا ذكيًا" بعد أيام من وصفه بأنه "عدو" للولايات المتحدة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إنه "ليس على علم" بالمكالمات الهاتفية التي ذكرها ترامب.
وسعى ترامب إلى إلقاء الضوء على المفاوضات التجارية مع الصين بعد أسبوع مضطرب في الأسواق المالية. وتراجعت الأسهم، التي طالما وصفها ترامب كمقياس لنجاحه في منصبه، بشدة يوم الجمعة بعد سلسلة سريعة من تصاعد التعريفات الجمركية بين الجانبين.
منذ أن بدأت الحرب الروسية الأوكرانية كانت تحركات الأسواق المالية العالمية تتم بشكل من التخبط والتذبذب وعدم اليقين، وكانت أسواق الأسهم الصينية واحدة ضمن الكثيرين والتي طالها هذه المخاوف؛ فماذا يُحركها، وما أبرز التحديات التي تواجهها، وكيف كان أداء أكبر…
استمرت أسعار الذهب في تسجيل المزيد من المكاسب لليوم الثالث على التوالي، لتصل اليوم الى مستويات 1916 دولار، وهو اعلى مستوى تسجله أسعار الذهب منذ يناير الماضي، بينما لازالت المؤشرات التقنية إيجابية، إلا انها وصلت الى مرحلة تشبع عمليات الشراء بشكل كبير جداً…
الوضع الحالي سيء، والقادم أسوأ للمملكة المتحدة. وما يقف بين تحول بريطانيا من إحدى أكبر اقتصادات العالم إلى اقتصاد ناشئ، هو عدم وجود أزمة في عملة البلد. فهل سيصمد الاسترليني أمام التحديات التي تنتظر الاقتصاد البريطاني أم سينهار؟
بعد أسبوع صعب على الملاذ الآمن، حيث ظن البعض أن الذهب قد نجح في استعادة عرشه المفقود، بفعل قوة الدولار المستمدة من توقعات رفع معدلات الفائدة، بدأت تداولات أسبوع جديد يبحث خلالها مستثرو المعدن الأصفر عن مزيد من المكاسب…